اللعب أداة أساسية للتعلم والتعليم

اللعب هو نشاط طبيعي وعفوي بالنسبة للأطفال الذين يفعلون ذلك، في كثير من الأحيان، ليس لغرض آخر سوى متعة اللعب. ليس لدى الأطفال رؤية واعية للدور البناء المحتمل للعب.
و بعد… ! اللعب هو مطلب أساسي لتطورهمومساعدتهم على التطور سواء على مستوى المهارات الحركية أو على المستويات الحسية والمعرفية والإبداعية والاجتماعية.

ولذلك فإن دمج اللعب في بيئة التعلم يعتمد على تفكير سليم للغاية.
من المناسب تمامًا أن يوجد اللعب حيث يكون الأطفال في مواقف تعلم فعلية لأنه يوفر العديد من الفوائد التعليمية ويكمل النهج التقليدي لمرحلة ما قبل المدرسة أو المدرسة بطريقة أكثر قيمة. يمكن أن تكون وسيلة تعليمية فعالة للمعلمين.


اللعب الترفيهي والتعليمي: تتمتع الملاعب المدرسية بوظيفتين متكاملتين

1 – مناطق اللعب : وظيفة ترفيهية

كيف يكون اللعب الترفيهي مصدراً للتعلم لدى الأطفال؟
  • يتطور التفاعل مع الأطفال الآخرين ويشجع علاقات أفضل
  • يساعد الأطفال على تطوير مهاراتهم الحركية والفكرية
  • فهو يسمح للأطفال باختراع قواعدهم الخاصة: فهم يكتسبون الثقة، ويشعرون بالكفاءة في نشاطهم، ويحرزون تقدمًا بناءً على أهدافهم الخاصة. يطورون المزيد من الاستقلالية.
كيف يكون اللعب الترفيهي أداة تعليمية للمعلمين؟
  • اللعب الترفيهي يضعهم في موقف المراقبين: فهم يميزون شخصيات/سلوك الأطفال، بمفردهم أو في مجموعة.
  • إنه يؤدي إلى أن يكون الأطفال أكثر انتباهاً لعملهم عند عودتهم إلى الفصل
  • أنه يحسن قدرات التعلم لدى الأطفال

2- مناطق اللعب: وظيفة تعليمية

كيف يكون اللعب التعليمي مصدراً للتعلم لدى الأطفال؟
  • يساعدهم على تطوير قدراتهم القدرات المعرفية (الإدراك، الذاكرة، الاستدلال، إلخ)؛ قدراتهم الفطرية (التحفيز، والمبادرة، وبناء الاستراتيجيات، والقدرة على إقناع الآخرين، واحترام الذات، وما إلى ذلك)؛ وقدرتهم على التواصل و تتفاعل مع الآخرين
  • فهو يسمح للأطفال بالتعبير عن أنفسهم والمشاركة في الأنشطة الأقل تركيزًا على المدرسة
  • تمكن الأطفال من قبول الإحباط وتحدي القواعد
كيف يكون اللعب التعليمي أداة تعليمية للمعلمين؟
  • فهو يسمح لهم بتغيير أساليب التدريس الخاصة بهم من خلال توفير مجموعة واسعة من مواقف التعلم التحفيزية
  • فهي تمكنهم من تشجيع فهم واحترام القيود الجماعية: إعطاء القواعد، وفرض قيود على الوقت، والأنشطة، والتفاعل، وما إلى ذلك.
  • إنه يخلق ديناميكية تشجع التعاون و التنشئة الاجتماعية

لكل الأعمار، منطقة لعب مدرسية أو منطقة رياضية

يجب أن تلبي معدات اللعب المقدمة، سواء للاستخدام في وقت الفراغ أو في نشاط موجه، احتياجات الأطفال من حيث أعمارهم ومرحلة نموهم. وينبغي أيضا أن تلبي احتياجات فرق التدريس.
كلما كانت المعدات أكثر تنوعًا واتساع نطاقها مميزات اللعب, كلما كانت أنشطة اللعب مفيدة لنمو الأطفال.


1- الطفولة المبكرة

يوفر اللعب في دار الحضانة أو الحضانة للأطفال الصغار فرصًا عديدة للتجارب الحركية والحسية التي تسمح لهم بتطوير ذكائهم وعلاقاتهم مع الآخرين والتحكم في أجسادهم.
تتيح منطقة اللعب في بيئة المدرسة لأعضاء هيئة التدريس متابعة برنامج يتعلق بالتنمية الحركية للأطفال الصغار.

اختيارنا "للطفولة المبكرة" لدار الحضانة أو الحضانة الخاصة بك:


2 – الطفولة

يتيح اللعب للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 إلى 8 سنوات تحسين مهاراتهم الحركية والحركية النفسية والحسية والاجتماعية. تعتمد معدات اللعب بشكل أكبر على الحركة مع وجود تحديات يجب التغلب عليها لاختبار حدود الأطفال وقياس أنفسهم مقابل الآخرين. ويصبح النشاط البدني بعد ذلك وسيلة للتعبير والتفاعل والتواصل.

اختيارنا "للطفولة" لمدرستك الابتدائية:


3- مرحلة ما قبل المراهقة

يتيح اللعب لمرحلة ما قبل المراهقة فرصًا للتحرك والمشاركة في النشاط البدني مع الاستمتاع أيضًا وتجربة متعة النشاط. يمكنهم الذهاب إلى مستوى أعلى وأسرع. يصبحون أكثر مهارة في العبور أو التعليق أو التوازن. اللعب يقود الأطفال إلى تجارب تعليمية أكثر تعقيدًا.

اختيارنا "لمرحلة ما قبل المراهقة" لمدرستك الإعدادية:


4- المراهقون

فاللعب يلبي حاجة هذه الفئة العمرية إلى الأنشطة البدنية والرياضية. فهو يساعد على تحسين حالتهم البدنية (المهارات الحركية، والقوة، والمرونة، واللياقة القلبية التنفسية، والتوازن، وخفة الحركة، والتنسيق) ويساهم في سلامتهم النفسية (المزاج، واحترام الذات، والشعور بالكفاءة الشخصية، والحد من التوتر والقلق).

اختيارنا "للمراهقين" لمدرستك الثانوية:


Proludicشريكك في إنشاء مناطق اللعب والرياضة للحضانات والمدارس

موجود في بيئات التعلم منذ أكثر من 30 عامًا، Proludic تقوم بتصميم وتصنيع معدات اللعب التي، بالإضافة إلى قيمتها الترفيهية الواضحة، لها أيضًا قيمة تعليمية حقيقية.

تكمن قوة الشركة في العمل بشكل وثيق دائمًا مع رؤساء ومديري دور الحضانة (العامة أو الخاصة) والمعلمين في المدارس ومعلمي الأطفال الصغار ومدرسي الرياضة، وما إلى ذلك.
إن مناقشاتنا العديدة مع المتخصصين في رعاية الأطفال حول احتياجاتهم وتوقعاتهم تسمح بذلك Proludic لتوفير الحلول ذات الصلة لتشجيع تعلم الأطفال، في أي عمر، ودعم المعلمين في دورهم التعليمي.

يبدأ كل مشروع بمراجعة كل موقف فريد، وتطوير عرض محدد ومقترحات إبداعية مصممة خصيصًا للمتطلبات التعليمية ومتطلبات السلامة المحددة مسبقًا.
يتم اختيار المنتجات من أ اختيار أكثر من 1,200 مرجع للأطفال من جميع الأعمار، ويمكن تكييفها مع أي تكوين (داخلي/خارجي، مساحات صغيرة أو كبيرة، إلخ).

دراسة حالة

تعرف على منطقة اللعب التي تم تطويرها لمدرسة مونتيسوري في مادينجلي، أستراليا

Proludicتدعم فرقنا كل واحد من عملائها من البداية وحتى النهاية.
إن إبداعنا وخبرتنا وخبرتنا توجه كل مشروع بدءًا من لوحة الرسم وحتى الإنتاج وتسليم الموقع ودعم ما بعد البيع. Proludic نحن ملتزمون بضمان أن كل منطقة لعب ورياضة نقوم بإنشائها تجلب المتعة والأمان والجودة طوال عمر المشروع.


هل تريد المزيد من المعلومات؟ اتصل بنا:

صفحة الاتصال
الحقول التي تحمل علامة * مطلوبة

مصدر إلهام لمدارسك: