إن قدرات السمع لدى الأطفال نشطة جدًا بالفعل في الرحم وتستمر في التطور حتى مرحلة المراهقة.
منذ سن مبكرة، يمكن للأطفال التفاعل مع الضوضاء، بل ويحتاجون إلى بيئة بها مجموعة متنوعة وغنية من الأصوات لإيقاظ حواسهم، وتنمية مهاراتهم اللغوية، وتطوير مهاراتهم الحركية والمعرفية، مثل الذاكرة والانتباه.
في منطقة اللعب، تعتبر الأنشطة التي تستخدم المؤثرات الصوتية مصدرًا لل الاكتشاف والتجريب و تفاعل. معدات اللعب الموسيقية يعلم الأطفال التعرف على الأصوات وحفظها وإعادة إنتاجها في بعض الأحيان. يمكن أن تساهم هذه المعدات أيضًا في تنمية المهارات الحسية والحركية لدى الأطفال إذا كانت تحتوي على أجزاء يمكن الإمساك بها أو التلاعب. الأصوات البطيئة والسريعة والمتشنجة تشجع الأطفال على الحركة والحفاظ على وتيرة أجسادهم.
الآلات الصوتية مثل com.tubophone هي أنشطة تفاعلية تدعو الأطفال لاكتشاف المتعة التي يمكن الاستمتاع بها باستخدام هاتف عملاق!
تحظى الأنشطة الصوتية بشعبية كبيرة وغالبًا ما يشاركها العديد من الأطفال، مما يضيف مستوى آخر من الحيوية إلى منطقة اللعب!